فتاوای خشکل وهابیا


سجده بر تربت بدعت است صالح بنفوزان عضو هيئت إفتاء سعودى مى‏نويسد: «السجود على التربة المسمّاة تربة الولي إن كان المقصود منه التبرّك بهذه التربة والتقرّب إلى الوليّ، فهذا شرك أكبر، وإن كان المقصود التقرّب إلى اللّه مع إعتقاد فضيلة هذه التربة و أنّ فى السجود عليها فضيلة كالفضيلة التى جعلها اللّه فى الأرض المقدسّة فى المسجد الحرام والمسجد النبوي و المسجد الأقصى فهذا إبتداع فى الدين. المنتقى من فتاوى الشيخ صالح بن فوزان: 86/2. سجده بر تربت اولياء، اگر به قصد تبرّك به تربت و تقرب به اولياء باشد، شرك اكبر محسوب مى‏شود، و اگر مقصود تقرب به خداوند متعال باشد با اعتقاد بر اين كه اين تربت همانند زمين مسجد النبي و مسجد الاقصى داراى فضيلت مى‏باشد، بدعت در دين به شمار مى‏رود.


مراسم ميلاد رسول اكرم (ص) بدعت است
- :بن باز مفتى اعظم سعودى مى‏نويسد: «لايجوز الأحتفال بمولد الرسول (ص) ولا غيره، لأنّ ذلك من البدع المحدثة فى الدين، لأنّ الرسول (ص) لم يفعله ولاخلفاؤه الراشدون ولاغيرهم من الصحابة - رضى اللّه عنهم - ولا التابعون لهم بإحسان فى القرون المفضلة». مجموع فتاوى و مقالات متنوعة: 183/1، فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 18/3. مراسم ميلاد پيامبر گرامى(ص) جايز نيست؛ چون بدعت در دين محسوب مى‏شود زيرا خود رسول گرامى و خلفاى راشدين و صحابه حضرت و ديگر تابعين، چنين مراسمى به پا نداشته‏اند.


مراسم سوگوارى پيامبران و صالحان بدعت است

-:لجنه دائم افتاى سعودى در پاسخ به سؤالى نوشته ‏اند: «لايجوز الإحتفال بمن مات من الأنبياء والصالحين ولا إحياء ذكراهم بالموالد و... لأنّ جميع ما ذكر من البدع المحدثة فى الدين، و من وسائل الشرك». فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 54/3 الفتوى رقم 1774. مراسم سوگوارى براى پيامبران و صالحان و همچنين مراسم بزرگداشت آنان جايز نيست و بدعت در دين مى‏باشد، و شرك به حساب مى‏آيد.


جشن تولد نوزادان وسالگر ازدواج بدعت است

- :قال الشيخ إبن عثيمين: «إنّ الإحتفال بعيد الميلاد للطفل فيه تشبهاً بأعداء اللّه، فإنّ هذه العادة ليست من عادات المسلمين : و إنّما ورثك من غيرهم، وقد ثبت عنه (ص) «أنّ من تشبّه بقوم فهو منهم».فتاوى منار الإسلام: 43/1. وقال أيضاً: و أمّا أعياد الميلاد للشخص أو أولاده أو مناسبة زواج و نحوها فكلّها غير مشروعة و هى للبدعة أقرب من الإباحة. مجموع فتاوى و رسائل ابن العثيمين: 302/2. لجنه دائم افتاى سعودى مى‏نويسند: «وأعياد الموالد نوع من العبادات المحدثة في دين اللّه فلا يجوز عملها لأيّ من الناس مهماكان مقامه أو دوره في الحياة». فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 83/3، الفتوى رقم 2008. جشن تولد، بدعت در دين محسوب مى‏شود و براى هيچ فردى جايز نيست اگر چه آن از شخيصت‏هاى برجسته جامعه و داراى موقعيت ممتاز باشد.و در پاسخ به استفتاى ديگر مى‏نويسند: «لا يجوز إقامة عيد ميلاد لأحد؛ لأنّه بدعة». وقد ثبت عن الرسول (ص) أنّه قال: «من أحدث فى أمرنا ما ليس منه فهو ردّ». فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 84/3، الفتوى رقم 5289. به پاداشتن مراسم جشن تولد براى هيچكس جايز نيست و بدعت به شمار مى‏آيد، و از رسول اكرم (ص) آمده است: هر كس در دستورات دينى ما چيزى بيفزايد، مردود مى‏باشد.ولى جاى بس شگفتى است كه همان لجنه در رابطه با مراسم جشنهاى دولتى مى‏نويسند: «وما كان المقصود منه (العيد) تنظيم الأعمال مثلاً لمصحلة الأمّة وضبط أمورها؛ كأسبوع المرور، وتنظيم مواعيد الدراسيّة، والاجتماع بالموظّفين للعمل ونحو ذلك ممّا لا يفضي به إلى التقرب والعبادة والتعظيم بالأصالة، فهو من البدع العاديّة التي لا يشملها قوله (ص) «من أحدث فى أمرنا ما ليس منه فهو ردّ» فلا حرج فيه، بل يكون مشروعاً. فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 88/3، الفتوى رقم 9403. اگر مقصود از مراسم برگزارى عيد به خاطر مصلحت ملت و تظيم امور كشور صورت پذيرد، همانند هفته پليس، و تنظيم ايام درسى، وگردهمايى كارمندان دولتى، و امثال آنها كه قصد تقرب و عبادت در آنها نيست، مانعى ندارد و شامل نهى پيامبر نمى‏شود.بديهى است كه اين چنين تفكر، نشانگر نهايت تحجرگرايى و انجماد فكرى اين ها است؛ زيرا گذشته از اين كه مخالفت با برپايى جشن تولد، مخالفت با يك امر فطرى است، هيچگونه تفاوتى ميان اين جشن ولادت‏ها با جشن‏هاى مراسم دولتى ندارد چون كسانى كه براى فرزندان خود مراسم جشن تولد به پا مى‏دارند هيچ گونه قصد تقرب و عبادت ندارند.



درود بر رسول اكرم (ص) قبل از اذان و بعد از اذان بدعت است

-:قالت اللجنة الدائمة للوهابيّين: ذكر الصلاة والسلام على الرسول (ص) قبل الأذان، وهكذا الجهر بها بعد الأذان مع الأذان من البدع المحدثة فى الدين، وقد ثبت عن النبي (ص) أنّه قال: «من أحدث فى أمرنا هذا، ما ليس منه فهو ردّ». متّفق عليه، وفي رواية: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردّ». رواه مسلم... من فعل تلك البدعة ومن أقرّها ومن لم يغيّرها وهو قادر على ذلك فهو آثم.فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 501/2، الفتوى رقم 9696. لجنه دائم افتاء سعودى نوشته‏اند: درود فرستادن بر رسول اكرم(ص) قبل از اذان و بعد از اذان، از بدعتهايى است كه در دين ايجاد شده و رسول اكرم(ص) فرموده: هر كس در دستورات دينى ما چيزى بيفزايد، مردود است و همچنين فرموده: هر كس عملى را انجام دهد كه ما بر آن دستور نداده‏ايم قابل قبول نيست.ومثله قال إبن باز فى فتاواه. و همين مطلب در نوشتار بن باز مفتى اعظم سعودى نيز آمده است.فتاوى إسلاميّة: 251/1.



دعا كردن در كنار قبر رسول اكرم (ص) به قصد اجابت بدعت است

-:قال الشيخ إبن فوزان: «من البدع التى تقع عند قبّة الرسول (ص) كثرة التردّد عليه، كلّما دخل المسجد ذهب يسلّم عليه ، وكذلك الجلوس عنده، ومن البدع كذلك، الدعاء عند قبر الرسول (ص) أو غيره من القبور، مظنّة أنّ الدعاء عنده يستجاب». مجلّة الدعوة: عدد 1612 ص 37. شيخ صالح بن فوزان عضو هيئت افتاى سعودى مي ‏نويسد: رفت و آمد زياد به كنار قبر رسول اكرم(ص) و نشستن در آنجا و سلام گفتن به حضرت، بدعت به شمار مى‏آيد، و همچنين دعا كردن به اين نيت كه شايد در آنجا به اجابت برسد، نيز از بدعتها به حساب مي ‏آيد.

دست كشيدن به پرده كعبه بدعت است


-:وقال ابن عثيمين: «التبرّك بثوب الكعبة والتمسّح به من البدع، لأنّ ذلك لم يرد عن النبىّ (ص). مجموع الفتاوى لإبن عثيمين: رقم 366. شيخ ابن عثيمين از مفتيان و علماء بزرگ سعودى مى‏نويسد: تبرك جستن به پرده كعبه و دست كشيدن به آن بدعت به شمار مى‏رود و از رسول اكرم(ص) دستورى در اين باره نرسيده است.


اهداء ثواب نماز و قرآن به رسول اكرم (ص) و مردگان بدعت است:
-قالت اللجنة الدائمة: لا يجوز أن تهب ثواب ما صلّيت للميّت، بل هو بدعة، لأنّه لم يثبت عن النبىّ (ص) ولا عن الصحابة رضى اللّه عنهم. فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 11/4، الفتوى رقم 7482. قالت اللجنة الدائمة: لا يجوز إهداء الثواب للرسول صلى اللّه عليه وسلّم، لا ختم القرآن ولا غيره، لأنّ السلف الصالح من الصحابة رضي اللّه عنهم ومن بعدهم لم يفعلوا ذلك، والعبادات توقيفيّة. فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 58/9، الفتوى رقم 3582. لجنه دائم افتاء سعودى مى‏نويسد: هديه نمودن ثواب نماز به ميت بدعت محسوب مى‏شود و از رسول اكرم(ص) و اصحاب در اين باره چيزى نرسيده است.و همچنين اهداء ثواب و ختم قرآن به رسول گرامى(ص) نيز جايز نمى‏باشد چون اصحاب پيامبر و ديگران چنين كارى نكرده‏اند.



قرائت قرآن برميت بدعت است

-:قال ابن عثيمين : وأمّا الإجتماع عند أهل الميّت وقرائة القران، وتوزيع التمر واللحم، فكلّه من البدع التى ينبغى للمرء تجنّبها، فإنّه ربّما يحدث مع ذلك نياحة وبكاء وحزن، وتذكّر للميت حتّى تبقى المصيبة فى قلوبهم لا تزول. وأنا أنصح هؤلاء الذين يفعلون مثل هذا أنصحهم أن يتوبوا إلى اللّه عزّوجلّ. فتاوى منار الإسلام: 270/1. ابن عثيمين از مفتيان بزرگ سعودى مى‏نويسد: اجتماع نزد مصيبت ديده و همچنين قرائت قرآن براى ميت و توزيع خرما و گوشت از بدعتهايى است كه بايد از آن‏ها اجتناب نمود. چون اين كار باعث نوحه سرايى و گريه و حزن داغديدگان مى‏شود و تلخى مصيبت براى هميشه در قلب آنان مى‏ماند، و من اين چنين افراد را نصيحت مى‏كنم كه از اين كار خود دست برداشته و توبه نمايند.

رفتن به غار حراء بدعت است

-:وقالت اللجنة الدائمة: «الصعود الى الغار المذكور - أي غار حراء - ليس من شعائر الحجّ، ولا من سنن الإسلام؛ بل أنّه بدعة، وذريعة من ذرائع الشرك باللّه، وعليه ينبغى أن يمنع الناس من الصعود له». اللجنة الدائمة، الفتوى رقم 5303. لجنه دائم افتاء سعودى نوشته‏اند: رفتن به غار حراء از شعائر حج و آداب اسلامى به حساب نمى‏آيد، بلكه بدعت و از اسباب شرك مى‏باشد و بايد مردم را از اين عمل جلوگيرى نمود.



ذكر با تسبيح بدعت است


-:قال ابن باز: «لا نعلم أصلاً فى الشرع المطهّر للتسبيح بالمسبّحة، فالأولى عدم التسبيح بها والإقتصار على المشروع في ذلك ، وهو التسبيح بالأنامل». فتاوى إسلاميّة: 366/2. بن باز مفتى اعظم سعودى گفته است: ذكر گفتن با تسبيح در شرع مطهر وارد نشده است بهتر است به‏جاى تسبيح با انگشتان دست ذكر گفته شود.اى كاش از وى سؤال مى‏شد كه آيا غذا خوردن با قاشق، مسافرت با ماشين و هواپيما، در شرع وارد شده يا خير؟



- آغاز نمودن جلسات با آيات قرآن بدعت است

:قال ابن عثيمين: «إتّخاذ الندوات والمحاضرات بآيات من القرآن دائماً كأنّها سنّة مشروعة فهذا لا ينبغي». نور على الدرب: 43. ابن عثيمين از مفتيان بزرگ سعودى مى‏نويسد: آغاز نمودن جلسات و سخنرانى‏ها با آيات قرآن به صورت دائم، در شرع وارد نشده است و شايسته نيست.


- قرائت قرآن و دعاء، به صورت دسته جمعى بدعت است


:قالت اللجنة الدائمة: «إنّ قراءة القرآن جماعة بصوت واحد بعد كلّ من صلاة الصبح والمغرب أو غيرهما بدعة، وكذا إلتزام الدعاء جماعة بعد الصلاة». فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 481/3 فتوى رقم 4994. لجنه دائم افتاء سعودى نوشته: قرائت قرآن و همچنين خواندان دعاء به صورت دسته جمعى بدعت شمرده مى‏شود.


گفتن «صدق اللّه العظيم» بعد ختم قرآن بدعت است:

-وقال اللجنة الدائمة: «قول صدق اللّه العظيم بعد الإنتهاء من قراءة القرآن بدعة». فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإفتاء: 149/4 فتوى رقم 3303. لجنه دائم افتاء سعودى نوشته: در پايان قرائت قرآن گفتن «صدق اللّه العظيم» بدعت است.به همين حكم، شيخ عثيمين از مفتيان بزرگ سعودى فتوا داده است. قال الشيخ ابن عثيمين: «ختم التلاوة به - أي بقول (صدق اللّه العظيم) - غير مشروع ولا مسنون، فلا يسنّ للإنسان عند إنتهاء القرآن الكريم أن يقول: (صدق اللّه العظيم». فتاوى إسلامية: 17/4.

منتظر فتاوای جالب و خنده دارشون باشید
اذسال شده در تاریخ 8/7/88

هیچ نظری موجود نیست: